أبدت الفنانة عبير صبري استياءها مما تردد عن استغلال المخرجين لها في المشاهد الساخنة بالأفلام بعد خلعها الحجاب, وخصوصاً بعد الانتقادات لفيلمها الأخير "عصافير النيل" الذي شارك في مهرجان دبي السينمائي, كما لم تستبعد أن ترتدي الحجاب مرة أخرى
ونفت عبير صبري وجود مشاهد خادشة للحياء في "عصافير النيل" للمخرج مجدي أحمد علي, الذي شارك أيضا في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الثالثة والثلاثين, وحصل فيه الفنان فتحي عبدالوهاب على جائزة أحسن ممثل بالفيلم.
وأوضحت أنها من خلال رواية "عصافير النيل" التي كتبها إبراهيم أصلان ترفعت عن التفكير في لغة الجسد, وأننا إزاء حالة إنسانية من الصعب الحديث والتعبير عنها.
وتدور أحداث الفيلم حول عبد الرحيم الذي ينتقل من قريته الصغيرة إلى المدينة باحثا عن الحب.
ورغم وجود قبلات ساخنة تجمعها ببطل الفيلم فتحي عبد الوهاب غير أن الفنانة المصرية قالت: "كل قبلة في العمل وضعها مجدي أحمد علي في مكانها الصحيح.
وقالت: إنها لم تعمل طيلة مشوارها الفني على مغازلة الشباب المراهقين, لأنها لو استخدمت الإيحاءات لتجذب المشاهد إلى دور العرض بحثا عن الإيرادات فهذا يعني أنها بلا موهبة.
من جانب آخر, رفضت الفنانة المصرية الربط بين خلعها الحجاب وقبولها تجسيد أدوار جريئة. واكتفت بالقول إن ارتداءها الحجاب
أو خلعه أمر لا يخص غيرها, ولم تستبعد أن ترتدي الحجاب مرة ثانية.
وحول أصعب المشاهد التي أدتها عبير في الفيلم, قالت إنها أصيبت بحالة نفسية سيئة بعد تصوير مشهد المستشفى الذي جمعها بفتحي عبد الوهاب حيث يظهر كل منهما وهو مريض بالسرطان, وظلت تفكر بعد انتهاء المشهد وأثنائه في شعور المصابين بهذا المرض, وكيف يعيشون حياتهم.
فيلم "عصافير النيل" شارك في بطولته دلال عبد العزيز, ومحمود الجندي, ومنى حسين, وعن قصة إبراهيم أصلان, وإخراج مجدي أحمد علي.
وعن فيلم "هز وسط البلد" الذي رشحت له, أشارت عبير أنها بانتظار البدء في تصويره في منتصف يناير المقبل, وتدور أحداثه في يوم واحد حول إحدى الجهات التي تضع قنبلة في شارع عماد الدين بمنطقة وسط البلد, ويدور الفيلم في التوقيت الذي يسبق انفجار القنبلة, الفيلم من تأليف وإخراج محمد أبو سيف, ويشارك في بطولته بسمة, وشريف رمزي, وعبد الرحمن أبو زهرة, وعمر الحريري, ولبلبة
ونفت عبير صبري وجود مشاهد خادشة للحياء في "عصافير النيل" للمخرج مجدي أحمد علي, الذي شارك أيضا في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الثالثة والثلاثين, وحصل فيه الفنان فتحي عبدالوهاب على جائزة أحسن ممثل بالفيلم.
وأوضحت أنها من خلال رواية "عصافير النيل" التي كتبها إبراهيم أصلان ترفعت عن التفكير في لغة الجسد, وأننا إزاء حالة إنسانية من الصعب الحديث والتعبير عنها.
وتدور أحداث الفيلم حول عبد الرحيم الذي ينتقل من قريته الصغيرة إلى المدينة باحثا عن الحب.
ورغم وجود قبلات ساخنة تجمعها ببطل الفيلم فتحي عبد الوهاب غير أن الفنانة المصرية قالت: "كل قبلة في العمل وضعها مجدي أحمد علي في مكانها الصحيح.
وقالت: إنها لم تعمل طيلة مشوارها الفني على مغازلة الشباب المراهقين, لأنها لو استخدمت الإيحاءات لتجذب المشاهد إلى دور العرض بحثا عن الإيرادات فهذا يعني أنها بلا موهبة.
من جانب آخر, رفضت الفنانة المصرية الربط بين خلعها الحجاب وقبولها تجسيد أدوار جريئة. واكتفت بالقول إن ارتداءها الحجاب
أو خلعه أمر لا يخص غيرها, ولم تستبعد أن ترتدي الحجاب مرة ثانية.
وحول أصعب المشاهد التي أدتها عبير في الفيلم, قالت إنها أصيبت بحالة نفسية سيئة بعد تصوير مشهد المستشفى الذي جمعها بفتحي عبد الوهاب حيث يظهر كل منهما وهو مريض بالسرطان, وظلت تفكر بعد انتهاء المشهد وأثنائه في شعور المصابين بهذا المرض, وكيف يعيشون حياتهم.
فيلم "عصافير النيل" شارك في بطولته دلال عبد العزيز, ومحمود الجندي, ومنى حسين, وعن قصة إبراهيم أصلان, وإخراج مجدي أحمد علي.
وعن فيلم "هز وسط البلد" الذي رشحت له, أشارت عبير أنها بانتظار البدء في تصويره في منتصف يناير المقبل, وتدور أحداثه في يوم واحد حول إحدى الجهات التي تضع قنبلة في شارع عماد الدين بمنطقة وسط البلد, ويدور الفيلم في التوقيت الذي يسبق انفجار القنبلة, الفيلم من تأليف وإخراج محمد أبو سيف, ويشارك في بطولته بسمة, وشريف رمزي, وعبد الرحمن أبو زهرة, وعمر الحريري, ولبلبة